بحــــث عـــن

الإصــدارات القـــادمة
"المعبطة" و "علمني العوم والنبي ياحمد" .... سميـــــر

11 November 2008

المعبـــــطة

أصدقائي الغاليين ...

النهاردة الخترفة عالية أوي ومن نوع خاص جداً ...

لكل شخص منا بعض الأحلام المريضة السادية والغير واقعية والشاذة عن العرف التي تُرسم وتُنسج في خياله الفاسد لتصور له أمنية متطرفة يمتنيها أو تصرف سادي يقوم به، تظل تلك الأفكار والخيالات تُصور وتتحول وتتكامل في العقل الباطن الذي هو الكتاب السري الحاوي لتلك الأحلام المريضة في تناغم بطولي شخصي منفرد دون أن تخرج أي من تلك الأفكار للواقع الملموس أو حتي بمشاركتها ومناقشتها مع أخ أو صديق.

واليوم أكلمكم عن بعض أبسط أحلامي السادية الفاسدة التي هي سجينة عقلي الباطن لسنين طويلة، ليس من أجل شيئ بعينه ولكن لكسر ملل الحياة ورسم خطوط عريضة عن أحمد سمير الغير سوي والمريض عقلياً أو نفسياً.




07 November 2008

عيـد ميــلاد رأفـــت الصـــاوي

أصدقائي في كل مكان ....

اليوم 07-11-2008 هو عيد الميلاد الـ 34 لصديقنا العزيز علينا كلنا رأفت الصاوي.

رأفت اليومين دوول في أجازة في مصر بس راجع الممكلة السعودية الإسبوع القادم بإذن الله لإستئناف عمله هناك، والحقيقة برغم أني لا أجد الكثير لأكتبه عن رأفت اليوم بسسب ضيق الوقت وقلة الأخبار بس أحب أقول أن رأفت الصاوي حقق هذا العام رقم قياسي جديد بخسارة أكبر مبلغ في حايته البزنسية الحالية في بعض أعماله الخاصة، طبعاً رأفت كده كده كان بيخسر في معظم أعماله، بس الخسارة المرة دي كانت تقيلة حبتين، بكرة تعوض يا أبو رأفت وكما يقول المثل المصري الفاشل وغير المفهوم "اللي يجي في الريش بقشيش"

نتمني لرأفت تحقيق المكاسب المرجوة في عمله الحالي اللي يعوض بيها خسارته الكبيرة هذا العام، وإن كنت بقول لرأفت مش كل المكاسب لزم تبقي فلوس يا حج رأفت، وعسي أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم.

المهم أن رأفت الصاوي أكمل الـ 34 سنة فأحب أقول له أنا ومن يعرفه من أصدقائي كل سنة وأنت طيب يا معلم وكل عام وأنت بخير وتعود لنا قريباً بالسلامة.

سميـــــر

04 November 2008

أشتـــريت دولابـــــاً

أصدقائي الجمدين جداً جداً، عمتم مساء ....

يبدو أنه لا يوجد شئ في هذه الحياة إلا ويناله التغيير شاء أم أبي، طال به الأمد ما طال أو قصر، ويبدو أيضاً أن العالم الأن في فترات التغيير، فمروراً بأحداث 11 سبتمبر في أمريكا يليها إنطلاق اليورو في أوروبا ثم غزو العراق وفشل مصر في التأهل لكأس العالم لمرات ومرات وسقوط أسعار البترول في العالم ثم الكارثة المالية الكبري هذه الأيام وسقوط البورصة المصرية مرات ومرات ومرات وإنتحار الجنية المصري أمام جميع عملات العالم الحديث والقديم وحتي أمام الزيجوت الأنجولي، ومرورا بجواز محمد فكري وقراءة فاتحة إبراهيم عمارة وخلفة أحمد سيد "رزقه الله مؤخراً ببنت وسماها أسم مركب كميائي غريب أول حرف فيه ج" وحتي الزمالك إتهزم من الأوليمبي، العالم من حولي يتغير ويتغير وأنا أيضاً وصلني من التغيير شئ جديداً كنت أحلم به طيلة عقد من الزمن ثم جاء اليوم الذي أفرح فيه كثيراً بتحقيق حلمي المنشود ...........

ففي تغير درامي شديد التأثير لخريطة الخصوصية في حياتي، أشتريت دولاباً خشب ...