في تطور سريع وغير متوقع علي ساحة الأصدقاء قام أحد المعتدين مجهول الهوية بمحاول إغتيال صديقنا الغالي حسن علاء (26 عام) أمس 25 يوليو 2008 في تمام الساعة الحادية عشر مساء بتوقيت القاهرة.
وقع الحادث في شارع ذاكر حسين بمدينة نصر بالقاهرة، غير أن الهدف كان أكبر من أن يسقط جراء عملية الإغتيال.
ولم يعلن أي تنظيم سياسي أو عسكري مسئوليته عن الحادث إلي الأن.
هذا ومن المتوقع تكثيف الجهود الأمنية في المنطقة بحثا عن أي من المعتدين أو من لهم صلة بهم ومسائلتهم.
وفي لقاء تم أجرائه مع السيد حسن علاء بعد ساعة واحدة من الحادث تبين أن المعتدين إستخدموا سلاح المتوسيكل لمداهمته من الخلف، غير أن القدر تدخل بشكل ملحوظ ليقضي علي اخر أمل لهم في المساس بأمن المواطن، كما تبينت نية الإيذاء المتعمدة للمعتدي الغاشم حيث أوضحت صور الجي بي أس خلو الشارع من أي مركبات نقل أو تزاحم مشاة أو أي أسباب تعيق سهولة القيادة أو تسبب الإصتدام غير المتعمد من قبل السائق،
كما أكد السيد حسن أن المتوسيكل المستخدم في الحادث كان يحمل أرقاما غير واضحة مما يثبت سوء النية المسبق، هذا وقد أكدت لنا الست أم حسن أن موقف أبنها القانوني سليم حيث أنه كان يمشي جنب الرصيف ولم يكن "مش واخد باله كالعادة" علي حد تعبيرها.
ومن ناحية أخري أنتقل فريق طبي إلي مكان الحادث ومعه والميكروكروم الشاش المفزلن للكشف علي حسن والإطمئنان علي صحته بعد الحادث مباشرة، وبالكشف عليه تبين وجود عدة كدمات في منطقة الورك والسمانة، وقد أثبت الكشف بما لا يدع مجالا للشك أن حسن رجله حلوة.
وقد شكي السيد حسن المعتدي الغاشم إلي الله وحرر له محضر إلهي بكثير من الحسبنة والدعاوي عليه، حيث لا يتمكن كثير من المواطنين في مصر من تحرير محاضر روقية بقسم الشرطة نظرا لإنشغال الشرطة بأمور أخري غير أمن العام وعدم توفر ورق من المقاس المناسب لتحرير المحاضر.
ولا يبقي إلا أن نقول أن النشاط الإقتصادي المميز للسيد حسن في الفترة الأخيرة في مجال الملابس الداخلية الشفافة "اللانجيري" وتزيين المرأة من الخارج والداخل كان أحد الأسباب إن لم يكن السبب الرئيسي وراء وقوع الحادث
كان معكم من القاهرة
سمـــير
وقع الحادث في شارع ذاكر حسين بمدينة نصر بالقاهرة، غير أن الهدف كان أكبر من أن يسقط جراء عملية الإغتيال.
ولم يعلن أي تنظيم سياسي أو عسكري مسئوليته عن الحادث إلي الأن.
هذا ومن المتوقع تكثيف الجهود الأمنية في المنطقة بحثا عن أي من المعتدين أو من لهم صلة بهم ومسائلتهم.
وفي لقاء تم أجرائه مع السيد حسن علاء بعد ساعة واحدة من الحادث تبين أن المعتدين إستخدموا سلاح المتوسيكل لمداهمته من الخلف، غير أن القدر تدخل بشكل ملحوظ ليقضي علي اخر أمل لهم في المساس بأمن المواطن، كما تبينت نية الإيذاء المتعمدة للمعتدي الغاشم حيث أوضحت صور الجي بي أس خلو الشارع من أي مركبات نقل أو تزاحم مشاة أو أي أسباب تعيق سهولة القيادة أو تسبب الإصتدام غير المتعمد من قبل السائق،
كما أكد السيد حسن أن المتوسيكل المستخدم في الحادث كان يحمل أرقاما غير واضحة مما يثبت سوء النية المسبق، هذا وقد أكدت لنا الست أم حسن أن موقف أبنها القانوني سليم حيث أنه كان يمشي جنب الرصيف ولم يكن "مش واخد باله كالعادة" علي حد تعبيرها.
ومن ناحية أخري أنتقل فريق طبي إلي مكان الحادث ومعه والميكروكروم الشاش المفزلن للكشف علي حسن والإطمئنان علي صحته بعد الحادث مباشرة، وبالكشف عليه تبين وجود عدة كدمات في منطقة الورك والسمانة، وقد أثبت الكشف بما لا يدع مجالا للشك أن حسن رجله حلوة.
وقد شكي السيد حسن المعتدي الغاشم إلي الله وحرر له محضر إلهي بكثير من الحسبنة والدعاوي عليه، حيث لا يتمكن كثير من المواطنين في مصر من تحرير محاضر روقية بقسم الشرطة نظرا لإنشغال الشرطة بأمور أخري غير أمن العام وعدم توفر ورق من المقاس المناسب لتحرير المحاضر.
ولا يبقي إلا أن نقول أن النشاط الإقتصادي المميز للسيد حسن في الفترة الأخيرة في مجال الملابس الداخلية الشفافة "اللانجيري" وتزيين المرأة من الخارج والداخل كان أحد الأسباب إن لم يكن السبب الرئيسي وراء وقوع الحادث
كان معكم من القاهرة
سمـــير
اولا اشكر صديقى المراسل الاستاذ احمد سمير على متابعته الدائمه الاخبار اصدقائه و تغطيته الشامله لمسرح الاحداث
ReplyDeleteثانيا احب ان اطمئن اصدقائى على صحتى و اننى بتمم الصحه و العافيه و الحمد لله من عمليه الاغتيال الغاشمه التى تعرضت لها
و احب ان اعلن انه لم و لن تنجح اى عمليه اغتيال من هؤلاء المتربصين بى و بمجهودى فى عالم تزيين المراءة الداخلى و الخارجى و ان هذه الحادثه قوتنى اكثر و لم تضعفنى و زادتنى اصرار على مزيد من الابداع فى عالم اللانجرى
و ساعمل جاهدا و جاهدا ساعمل على تقديم كل ما هو جديد
حفظنى و حفظكم الله
اخوكم المغتال على حين غرة
حسن علاء
يانهار ابيض كل داه يحصل في اسبوع واحد
ReplyDeleteوالله خير
المهم ان حسن كويس ويارايت نمشى صحين ومنعدش في الفلوس الاه لما نطلع البيت
تانى حاجه المتسكل كويس ولاه حصله حاجه